حَبِيبِى أَنْتَ يَا مُحَمَّد سَيِّدِى أَنْتَ يَا مُحَمَّد
قَلْبِى هَائِم بِكَ مُحَمَّد قَلْبِى مُغْرَم بِكَ مُحَمَّد
مُهْجَةُ الْفَؤاد ِاَنْتَ مُحَمَّدْ وَرُوْحُ الْحَيَاة ِاَنْتَ مُحَمَّدْ
فَأَنْتَ سَكَّرْتَنِي مُحَمَّد بِخَمْرِ التَّوْحِيدِ مِنْكَ مُحَمَّد
هِمَّةُ الحَيَاةِ اَنْتَ مُحَمَّد قَائِدُ الطَّرِيقِ اَنْتَ مُحَمَّد
لَوْلَاكَ مَا عِشْتُ يَا مُحَمَّد لَوْلَاكَ تَهَيْنَا يَا مُحَمَّد
فَجُدْ لِي بِوَصْلٍ يَا مُحَمَّد وَبَلِّغ مَقْصُودِي يَا مُحَمَّد
وَلَئِن جَفَيْتَنِي مُحَمَّد فَعُمْرِي سُدًى يَا مُحَمَّد
فَصَلَاةُ اللهِ عَلَيكَ مُحَمَّد وَسَلَامُهُ عَلَيكَ مُحَمَّد
وَعَلَى كُلَّ صَحْبٍ مُحَمَّد وَالمُصَلِّينَ عَلَى مُحَمّد